و
ح
ش
ت
ي
ن
ي
احرف انثرها من بين اناملي
اقول فيها
حينما تجمعينها فكأنك تجمعيني انا
يطول الحرف بيني وبينك فلا اراه الا
في وقت المنام مع كتلة الاشواق
يبوح عن مايدور في خلجات النفس
يأخذ مشوار الحب من البداية الى النهاية
فيبتسم في البداية وينثر دموعه في التهاية
وحشتيني
في سكون الليل
حينما تموت نسمات النور بظلام الليل
ارحل اليكي ومعك في كل مكان
فأخذ نفسا عميق جدا
وكأني بأمس الحاجة اليه
فأنتظر بوابة قلبي ان تفتح وتخرج
منها تلك المشاعر والآحاسيس
ويخرج منها صوتي المكتوم
وحروفي المسجونة في بعدك القريب البعيد
وحشتيني
مع ضجيج الشوارع وازعاج السيارات
مع جسدي المتعب المرهق المسكين
مع الوقت المسروق من عمري
مع سهري
مع اشواقي الصابرة على البعد
اقول في نفسي سارمي نفسي وبجسدي على سريري وانسى
تلك اللحظات التي مان ذكرتها
طار نومي
حار فكري
تاه قلبي ضاع حرفي
اقبلت على سريري الحزين واخذت
احدثه بلغة التعب والارق
فسمعت صوت السكون يبكي فوق سريري
يقول
اين انت ؟
لماذا تأخرت ؟
اعشقت غير الذكريات ؟
انسيت الماضي المقتول ؟
او تجاهلت القلب المشتاق ؟
فنظرت اليه وكأني لم اسمع حديثه
وتجاهلت صوت البكاء
ورميت بجسدي الى سريري ووسادتي
فأغمضت عيني
حينها شممت عطرك سيدتي
سمعت صت انفاسك تغزوا وسادتي ومسمعي وقلبي
فرحلت من جسدا هالك متعب الى واحتي التي فيها اجدك واحدثك وابوح لكي بكل شيء
وحشتيني
كلمة اقولها من قلبي الذي اقسم
انك محبوبته اليوم وامس وغدا
كلمة اذوب حينما ارسلها من
قلبي الى قلبي ومن عيني الى تلك الدموع
كلمة انسى بها كل الوجود فأنسى
اوجاعي ودموعي وهمومي
كلمة حينما انطقها احسها واتلذذ بها
فكأنك موجودة بين اذرعي وفي انفاسي اجدك
كلمة اقولها
من وقت الى وقت
من عمر الى عمر
من قلب الى قلب
من محب الى محب
كلمة تسكن في عروقي واسكن في حروفها
و
ح
ش
ت
ي
ن
ي
احرف منثورة فوق اوراق خواطري
فمن يجمعني اذا انثرت مثلها ؟
ح
ش
ت
ي
ن
ي
احرف انثرها من بين اناملي
اقول فيها
حينما تجمعينها فكأنك تجمعيني انا
يطول الحرف بيني وبينك فلا اراه الا
في وقت المنام مع كتلة الاشواق
يبوح عن مايدور في خلجات النفس
يأخذ مشوار الحب من البداية الى النهاية
فيبتسم في البداية وينثر دموعه في التهاية
وحشتيني
في سكون الليل
حينما تموت نسمات النور بظلام الليل
ارحل اليكي ومعك في كل مكان
فأخذ نفسا عميق جدا
وكأني بأمس الحاجة اليه
فأنتظر بوابة قلبي ان تفتح وتخرج
منها تلك المشاعر والآحاسيس
ويخرج منها صوتي المكتوم
وحروفي المسجونة في بعدك القريب البعيد
وحشتيني
مع ضجيج الشوارع وازعاج السيارات
مع جسدي المتعب المرهق المسكين
مع الوقت المسروق من عمري
مع سهري
مع اشواقي الصابرة على البعد
اقول في نفسي سارمي نفسي وبجسدي على سريري وانسى
تلك اللحظات التي مان ذكرتها
طار نومي
حار فكري
تاه قلبي ضاع حرفي
اقبلت على سريري الحزين واخذت
احدثه بلغة التعب والارق
فسمعت صوت السكون يبكي فوق سريري
يقول
اين انت ؟
لماذا تأخرت ؟
اعشقت غير الذكريات ؟
انسيت الماضي المقتول ؟
او تجاهلت القلب المشتاق ؟
فنظرت اليه وكأني لم اسمع حديثه
وتجاهلت صوت البكاء
ورميت بجسدي الى سريري ووسادتي
فأغمضت عيني
حينها شممت عطرك سيدتي
سمعت صت انفاسك تغزوا وسادتي ومسمعي وقلبي
فرحلت من جسدا هالك متعب الى واحتي التي فيها اجدك واحدثك وابوح لكي بكل شيء
وحشتيني
كلمة اقولها من قلبي الذي اقسم
انك محبوبته اليوم وامس وغدا
كلمة اذوب حينما ارسلها من
قلبي الى قلبي ومن عيني الى تلك الدموع
كلمة انسى بها كل الوجود فأنسى
اوجاعي ودموعي وهمومي
كلمة حينما انطقها احسها واتلذذ بها
فكأنك موجودة بين اذرعي وفي انفاسي اجدك
كلمة اقولها
من وقت الى وقت
من عمر الى عمر
من قلب الى قلب
من محب الى محب
كلمة تسكن في عروقي واسكن في حروفها
و
ح
ش
ت
ي
ن
ي
احرف منثورة فوق اوراق خواطري
فمن يجمعني اذا انثرت مثلها ؟