مهما كبر الإنسان وتقدم في العمر فلا يزال في داخله شيء من الماضي .. حلواً أو مُراً ..
كل منا لديه الحنين لماضيه .. يمر طيفه مرةً في يومه “على أقل تقدير” ..
ودائماً ما نكرر “ليت الزمان يعود يوماً” ..
————————————————
اشتقت للماضي بحلوه ومره .. اشتقت للأيام الخوالي ..
اشتقت لأيام الطفولة البريئة .. وأيام الصبا الزاهية..
من منا لم يعش سعادة الماضي .. والتي أخفتها تعاسة الحاضر ..
تمنيت أن أعيش الغد مثل الأمس .. ولو خيرت .. لأخترت الماضي “للأبد” ..
————————————————
عبارة أرددها في حاضري .. “ليس كل ما يتمناه المرء يدركه” ..
فقدت أمنيتي التي كنت احلم بها في صغري .. فقدتها بسبب سياسة حاضرنا ..
سياسة صنعتها أيدي .. كتب لموضوعها “حياة البؤس” ..
لم ولن يذقها .. ولم ولن يعشها .. صانعها .. لأنه في كلا الأحوال هو من يطعمها “للبراءة” ..
————————————————
لم نعد نملك في أيدينا .. حياتنا .. سعادتنا .. أمتلكها “مطعم البراءة” ..
أتمنى أن أعيش الحرية .. أن أكتب ما أحب .. وأصنع ما أريد ..
فحياة الحاضر ليس لها طعم الحرية ..
فـ “البراءة” لم يعد يجد ما يستند عليه .. لأنه وبكل بساطة “كُسر” ..
————————————————
حاجتي ليست صعبه .. ولا مستحيلة .. ولا تحتاج إلى سياسة لكي تفهم ..
كل ما أريده .. أن أجد من يفتح قلبه لي .. يسمعني .. و يساعدني في تحقيق ما أتمناه ..
لا أن يقف أمام هدفي .. الذي سبق طموحي .. يا “صانع السياسة” ..
اتمنى ان الموضوع يعجبكم
تحياتي
سمر القمر
كل منا لديه الحنين لماضيه .. يمر طيفه مرةً في يومه “على أقل تقدير” ..
ودائماً ما نكرر “ليت الزمان يعود يوماً” ..
————————————————
اشتقت للماضي بحلوه ومره .. اشتقت للأيام الخوالي ..
اشتقت لأيام الطفولة البريئة .. وأيام الصبا الزاهية..
من منا لم يعش سعادة الماضي .. والتي أخفتها تعاسة الحاضر ..
تمنيت أن أعيش الغد مثل الأمس .. ولو خيرت .. لأخترت الماضي “للأبد” ..
————————————————
عبارة أرددها في حاضري .. “ليس كل ما يتمناه المرء يدركه” ..
فقدت أمنيتي التي كنت احلم بها في صغري .. فقدتها بسبب سياسة حاضرنا ..
سياسة صنعتها أيدي .. كتب لموضوعها “حياة البؤس” ..
لم ولن يذقها .. ولم ولن يعشها .. صانعها .. لأنه في كلا الأحوال هو من يطعمها “للبراءة” ..
————————————————
لم نعد نملك في أيدينا .. حياتنا .. سعادتنا .. أمتلكها “مطعم البراءة” ..
أتمنى أن أعيش الحرية .. أن أكتب ما أحب .. وأصنع ما أريد ..
فحياة الحاضر ليس لها طعم الحرية ..
فـ “البراءة” لم يعد يجد ما يستند عليه .. لأنه وبكل بساطة “كُسر” ..
————————————————
حاجتي ليست صعبه .. ولا مستحيلة .. ولا تحتاج إلى سياسة لكي تفهم ..
كل ما أريده .. أن أجد من يفتح قلبه لي .. يسمعني .. و يساعدني في تحقيق ما أتمناه ..
لا أن يقف أمام هدفي .. الذي سبق طموحي .. يا “صانع السياسة” ..
اتمنى ان الموضوع يعجبكم
تحياتي
سمر القمر